أكثر من 60 ألفاً يؤدون الجمعة برحاب المسجد الأقصى

تاريخ الإضافة الجمعة 13 شباط 2015 - 5:58 م    عدد الزيارات 5396    التعليقات 0    القسم شؤون المقدسيين، أبرز الأخبارالكلمات المتعلقة صلاة الجمعة

        


 أدى أكثر من ستين ألف فلسطيني من القدس وضواحيها وبلداتها، ومن الداخل الفلسطيني المحتل منذ عام 1948م، و200 مواطن من كبار السن من قطاع غزة، اليوم، صلاة الجمعة برحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم أحوال الطقس القارسة وشديدة البرودة في المدينة المقدسة.


وقال مراسلنا ان جموع المواطنين بدأت بالتدفق على مدينة القدس، مُخترقة بوابات البلدة القديمة باتجاه المسجد الأقصى، وحاول آلاف المُصلين الاحتماء من الرياح والبرد الشديدة بالمُصليات المسقوفة، واللواوين، في حين اضطرت آلاف أخرى أداء الصلاة في الساحات المكشوفة وتحمل الرياح العاتية والبرد الشديد.


ولفت مراسل موقع مدينة القدس إلى أن مائتي مواطن من قطاع غزة ممن تزيد أعمارهم عن الستين عاماً وصلوا الى الأقصى وشاركوا في أداء صلاة الجمعة والعصر جمع تقديم، بعد أن غادروا غزة في وقت مبكر من صباح اليوم.


وكانت قوات الاحتلال عززت انتشارها في مدينة القدس، ومحيط البلدة القديمة ومحيط المسجد الأقصى المبارك، وسيرت دوريات راجلة ومحمولة في الشوارع والطرقات الرئيسية المحيطة بأسوار القدس القديمة، في ما فوجئ عشرات المُصلين، بعد خروجهم من الاقصى والبلدة القديمة، بوضع شرطة الاحتلال مخالفات مالية بقيمة خمسمائة شيكل على زجاج عشرات السيارات الخاصة بالمصلين، بذريعة الوقوف في مكان ممنوع، علماً أنه لا يوجد أماكن تتسع لأعداد السيارات الضخم ما يضطر المصلين الى ركن سياراتهم على أرصفة الشوارع المحاذية لسور القدس وهو أمر اعتاد عليه أبناء المدينة المقدسة منذ عشرات السنين، في حين وصف أصحاب بعض السيارات المخالفات المالية كيدية وغير قانونية.








أسامة الأشقر

مقدمة نظرية عاجلة في إدارة ملف صراعهم الداخليّ

الإثنين 27 آذار 2023 - 11:36 م

كلما ازداد قلق كبراء كيانهم وخوف كهنة سياسييهم عرفنا أن الصراع الداخلي قد بدأ مرحلته التاريخية الثانية وهي مرحلة الشرخ الظاهر الذي يعقب مرحلة التآكل الذاتي الخفيّ، وبين المرحلتين تداخلٌ وامتدادٌ، فليس… تتمة »

ساري عرابي

فلسطين بين حريقين.. كيف يبني الفلسطينيون ذاكرتهم؟

الأربعاء 1 آذار 2023 - 10:33 ص

قبل ثماني سنوات، حرق مستوطنون منزلاً في قرية دوما، شمال شرق نابلس، أودت الحادثة بالعائلة؛ طفل رضيع ووالديه، ليبقى من بعدهم الطفل أحمد دوابشة. من غير الوارد أن يكون لدى الناس اتفاق عامّ على إدراك حقيقة… تتمة »