الأقصى هل يستمر مفجراً للصراع ؟ .. ورشة سياسية تعقدها مؤسسة القدس الدولية
![]() ![]() ![]() ![]() |
تعقد مؤسسة القدس الدولية، غداً الأربعاء، 27 تشرين الأول/أكتوبر 2021، ورشة عملٍ سياسية بمشاركة 17 شخصية فلسطينية وعربية وإسلامية مختصة وعاملة للقضية الفلسطينية وقضية القدس والمسجد الأقصى، تحت عنوان (المسجد الأقصى المبارك 2020 – 2021: هل يستمر مفجراً للصراع؟).
وتتوزع الورشة على 4 جلسات، وهي: تطورات الصعود السياسي لفكرة "المعبد" والتي يقدم ورقتها الباحث المختص بالشأن المقدسي، زياد ابحيص، ومسارات تهويد الأقصى وتحقيق الوجود اليهودي فيه، والتي يقدم ورقتها رئيس قسم الأبحاث والمعلومات في مؤسسة القدس الدولية، هشام يعقوب، ومعركة (سيف القدس) ومعادلة الردع المستجدة في القدس وسبل تعزيزها، والتي يقدم ورقتها الباحث والمحلل السياسي، ساري عرابي، والأقصى، ردود الفعل العربية والإسلامية والتي يقدم ورقتها الباحث في مؤسسة القدس الدولية، علي إبراهيم، ويتخلل الورشة كلمة ً لرئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) خارج فلسطين الأستاذ خالد مشعل، تحت عنوان (الأقصى على أجندة الأمة والمقاومة).
ويشارك في الندوة عددٌ من الشخصيات العاملة للقضية الفلسطينية، مثل: الشيخ حميد الأحمر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة القدس الدولية، والشيخ عكرمة صبري، أمين المنبر، ورئيس الهيئة الإسلامية العليا، والدكتور خالد السفياني، رئيس المؤتمر العربي العام، والدكتور ياسين أقطاي، ممثل الرئاسة التركية، والأستاذ ياسين حمّود، مدير عام مؤسسة القدس الدولية، والمفكر العربي منير شفيق، والدكتور عدنان أبو عامر، الكاتب والأستاذ الجامعي الفلسطيني، والصحفي والكاتب التركي حمزة تكين، ووزير الإعلام المصري السابق، الدكتور صلاح عبد المقصود، والأستاذ وليد عبد الرازق، الأمين العام لتجمع (بالقدس يهتدون)، والدكتور سيف الدين عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية.
وتقيم مؤسسة القدس الدولية ورشتها السياسية في مدينة إسطنبول التركية، وتبثها عبر عددٍ من المنصات والقنوات، وعبر منصة zoom، وذلك يوم الأربعاء، من الساعة التاسعة صباحاً ولغاية الساعة السادسة مساءً.